من صفات المربي: الإزديان بالعلم الشرعي إن مما يعني المربي للاهتمام به التحلي والتجمل بالعلم الشرعي ,وهو ما عُبر عنه
قد يلحظ القارئ لفظة (المعايشة) هُنا، وقد يُمكن استبدالها، وهذا صحيح، ولكن إردافها مع التربوية ليُصبح الموضوع(المعايشة التربوية) له شأن
يتميز المربي بحصافته بكل من معه لا سيما أن يكون على دراية ببعض ما يتعلق بخصائص المرحلة العُمرية (الدينية – النفسية
مما يسر به المرء مما يراه في أوساط المجتمع من ازدياد الوعي بالعديد من المهارات الحياتية والتطويرية، كالتفكير والإبداع والتغيير، وانتشار
– مراعاة الخصائص الذاتية (الفروق الفردية) لكل فرد محل التربية: كان صلى الله عليه وسلم يراعي وينمي الخصائص الذاتية/ الفردية لكل
الحمد لله رب العالمين، وصلاة وسلاماً دائمين متلازمين علي رسولنا محمد صلي الله عليه وسلم، خيرُ من دعا، وخير من رَبي،
إن اتزان المربي في أقطار حياته اليومية يصنع انسجاماً متكاملاً في شخصيته المؤثرة، وذلك ينطبع على المتربي وإن لم يتكلف المربي
كثير من أرباب التربية تسعى نفوسهم جاهدة إلى غرس القيم والأخلاق الحميدة, والمعاني الفاضلة, ولكن ثمة ضعف في الأثر التربوي المشاهد